خلال رمضان يغير بعض المرضى -دون استشارة طبية- مواعيد أدويتهم، وكميتها، والمُدّة الفاصلة بين مواعيد تناول الدواء! مما قد يؤدي إلى تغيير في مفعول الأدوية على الجسم! فما هي الأمراض التي من الضروري إعادة تنظيم أدويتها بما يتناسب مع مواعيد الوجبات خلال رمضان؟ وكيف يتم ذلك التنظيم؟ وما هي الأدوية التي من الممكن تناولها خلال نهار رمضان ولا تسبب في إفساد الصيام؟