هذه 5 فرضيات محتملة لكيفة انتهاء جائحة كورونا!

بدءًا من مدينة ووهان الصينية المركز الأصلي لمرض كوفيد-19، انتشر الفيروس حول العالم في أقل من 3 أشهر، واعتبرت جائحة كورونا واحدة من بين أكبر الأوبئة التي أصابت البشرية! نظرًا لأن الوباء لا يزال مستمراً، من جهة بسبب تغير عدد البلدان المعنية والحالات المؤكدة ومعدلات الوفيات كل يوم، ومن جهة أخرى بسبب أن الفيروس يدخل بلدانًا مختلفة في نقاط زمنية مختلفة، مما يجعل البلدان تعرف مراحل مختلفة من تفشي المرض! يظل السؤال المطروح في أذهاننا هو: كيف ستنتهي هذه الجائحة؟ ومتى قد تنتهي؟ وهل حقا ستنتهي؟ هذا المقال سيقدم 5 فرضيات محتملة لكيفة انتهاء كورونا!

اللقاحات تسبب التوحد...حقيقة علمية أم مجرد إشاعة؟

ساهم الارتفاع العالمي في تشخيص اضطرابات الطيف التوحدي في زيادة المخاوف من تسبب اللقاحات في التوحد. فما علاقة اللقاحات بالتوحد؟ وهل تتسبب بعض اللقاحات دون غيرها في الرفع من احتمال الإصابة بالتوحد أو تطوره بين الأطفال؟

هل ينصح بأخذ اللقاح ضد الكوفيد بعد التعافي من العدوى؟

مع اقتراب موعد أخذ لقاح كوفيد-19 بدأت العديد من التخوفات والتساؤلات تلوح في الأفق، من بينها “هل ينصح بأخذ اللقاح ضد الكوفيد بعد التعافي من العدوى؟”. في هذا المقال سوف نحاول الحصول على إجابة علمية بناء على شهادات الخبراء والمختصين. 

لقاحات كوفيد-19 وصلت المرحلة الأخيرة من التجارب السريرية!

تتطلب اللقاحات عادة سنوات من البحث والاختبار قبل استعمالها من طرف العموم، لكن في عام 2020، شرع العلماء في سباق لإنتاج لقاحات آمنة وفعالة لفيروس كورونا في وقت قياسي! يختبر الباحثون حاليًا 58 لقاحًا من لقاحات كوفيد-19 في تجارب سريرية على البشر . فما هي المراحل التي تمر منها هذه اللقاحات؟ وما هي اللقاحات التي وصلت المرحلة الأخيرة من التجارب السريرية؟

لقاحات كوفيد 19.. مجموعة متنوعة من الأساليب!

يتم تطوير أكثر من 90 لقاحًا ضد SARS-CoV-2 من قبل فرق البحث في الشركات والجامعات في جميع أنحاء العالم. ويقوم الباحثون بتجربة تقنيات مختلفة، بعضها لم يتم استخدامه في لقاح مرخص من قبل. بدأت ست مجموعات على الأقل بالفعل في حقن لقاحات كوفيد 19 للمتطوعين في تجارب السلامة، وبدأ آخرون في الاختبار على الحيوانات. 

فيروس كورونا (COVID-19): بالإضافة إلى الرئتين قد تكون الكلى هدفه التالي!

ظهر فيروس كورونا بصفته مرضًا تنفسيًّا حادًّا يترافق مع التهاب رئوي، لكن هل من الممكن أن يؤذي فيروس كورونا (COVID-19) الكلى؟ في حال كان الجواب نعم، ماهي الآلية الإمراضية لإصابة الكلى؟ وما هو العلاج المناسب في هذه الحالة؟ 

الأعراض الهضمية: ناقوس خطر لمراحل متأخرة من كوفيد

هل من الممكن أن تكون بعض الأعراض الهضمية دليلا على إصابتك المتقدمة بفيروس كورونا؟ لكن ما علاقة الجهاز الهضمي بفيروس كورونا الذي يستهدف الجهاز التنفسي بالأساس؟ وما هي هذه الأعراض الهضمية التي تصاحب فيروس كورونا؟ 

النشرة البريدية

للحصول على التحديثات وجديد البوابة يرجى الاشتراك بالنشرة البريدية

أدخل بريدك الإلكتروني