ما الأكثر ضرراً: قلة النوم أو الإكثار منه؟ وما عدد ساعات النوم الكافية؟

نسمع كثيرا أن عدد ساعات النوم الصحية هي التي تتراوح بين 7-8 ساعات كل ليلة، لكن، هل يتسبب النوم لعدد ساعات أقل أو عدد ساعات أكثر إلى أضرار صحية؟ تعرف على أكثر الأنواع ضررا، وعلى عدد ساعات النوم الكافية حسب الفئات العمرية. 

10 نصائح لتفادي الأرق!

النوم الجيد ليلاً لا يقل أهمية عن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي صحي! إذا كنت تعاني من الأرق يمكنك متابعة قراءة المقال التالي للتعرف على 10 نصائح مهمة للنوم بشكل جيد خلال الليل!

الكوابيس: ما تفسيرها العلمي؟ وهل هي علامات لا يجب إهمالها؟

يقال بأننا نحلم في كل مرة ننام، لكن ما هو التفسير العلمي لهذه التجربة العقلية؟ هل هو ـ كما تشير إليه بعض النظريات ـ وسيلة لمساعدة عقلك على معالجة المعلومات التي يسحبها خلال اليوم للسماح له بتخزين ذكريات أخرى؟ أم أن الأحلام والكوابيس لها معاني رمزية يمكن استخدامها للتنبؤ بالأحداث المستقبلية؟ أم هي معلومات عشوائية لا معنى لها، يتم استخدامها فقط  للتخلص من ضغوط اليوم أو مساعدتك على التكيف مع الأحداث في حياتك؟

الكلام أثناء النوم: علامة على تواجد اضطراب نفسي أم مسألة عادية؟

هل قيل لك من قبل أنك تهمس ببعض الكلمات خلال نومك؟ أو أنك تصرخ في وقت متأخر من الليل لتعود مباشرة لإكمال نومك وكأن شيئا لم يحدث؟! لكنك لا تتذكر أي شئ عن هذا الموضوع؟ في الواقع، لا بد أنك تتكلم خلال نومك! ما هو الكلام أثناء النوم؟ هل هو اضطراب نفسي أم مسألة عادية؟ ما هي أسبابه؟ وهل من طرق فعالة لعلاجه؟ 

هذا ما يحدث لجسمك عند استعمال الهاتف في وقت متأخر وسط الظلام!

إذا كنت من مستخدمي التكنولوجيا الليلية، فمن المهم معرفة تأثير الضوء الأزرق المنبعث من الهاتف والحاسوب على نومك وصحة دماغك. فما هو الضوء الأزرق؟ وما علاقته بالقدرة على النوم؟ وكيف يمكن أن يؤثر استخدام الهاتف ليلا على الصحة؟

الخصوبة عند الرجال.. العلاقة بين صحتك والحيوانات المنوية

هل تعاني من مشاكل في الخصوبة؟ هل خطر ببالك أن أصل المشكل قد يكون أحد العادات السلبية أو الأمراض المزمنة التي سبق وعانيت منها؟ إذا كنت تعاني من الوزن الزائد، هل تعلم أن الأنسجةَ الدهنيةَ في الجسم تقومُ بتحويلِ هرمونات الذكورة إلى هرمونات أنثوية؟ ما المشاكل الصحية المرتبطة بالخصوبة عند الرجال؟

النشرة البريدية

للحصول على التحديثات وجديد البوابة يرجى الاشتراك بالنشرة البريدية

أدخل بريدك الإلكتروني