في الوقت الذي ارتفعت فيه نسبة الأمراض التي تؤثر على الذاكرة والقدرات المعرفية؛ كالخرف ومرض الزهايمر، قد يكون من الصعب عليك تجربة اللحظة التي لم يعد فيها صديقك المقرب قادرا على تذكرك! لكن، هناك العديد من الاكتشافات التي يمكن أن تساعد في الحد من اضطرابات الدماغ، أهمها: تغيير نمط الحياة! فكيف ذلك؟
النشرة البريدية
للحصول على التحديثات وجديد البوابة يرجى الاشتراك بالنشرة البريدية