دماغك تحت تأثير "البورنو"

يوميا يتم استهلاك كميات هائلة من المواد الإباحية في جميع أنحاء العالم، وهذه الظاهرة يجب أن تؤخذ على محمل الجد، فكل دقيقة يقضيها الفرد في مشاهدة الأفلام الإباحية على مواقع  البورنو، ربما كان من الأفضل قضاؤها في تربية الأطفال أو تعلم شيء جديد. فما هو تأثير البورنو على دماغك؟ وكيف تجعلك المواد الإباحية تدمن عليها؟ وهل من الممكن للمواد الإباحية أن تغير ميولاتك الجنسية؟

النشرة البريدية

للحصول على التحديثات وجديد البوابة يرجى الاشتراك بالنشرة البريدية

أدخل بريدك الإلكتروني