اللقاحات تسبب التوحد...حقيقة علمية أم مجرد إشاعة؟

ساهم الارتفاع العالمي في تشخيص اضطرابات الطيف التوحدي في زيادة المخاوف من تسبب اللقاحات في التوحد. فما علاقة اللقاحات بالتوحد؟ وهل تتسبب بعض اللقاحات دون غيرها في الرفع من احتمال الإصابة بالتوحد أو تطوره بين الأطفال؟

هل ينصح بأخذ اللقاح ضد الكوفيد بعد التعافي من العدوى؟

مع اقتراب موعد أخذ لقاح كوفيد-19 بدأت العديد من التخوفات والتساؤلات تلوح في الأفق، من بينها “هل ينصح بأخذ اللقاح ضد الكوفيد بعد التعافي من العدوى؟”. في هذا المقال سوف نحاول الحصول على إجابة علمية بناء على شهادات الخبراء والمختصين. 

هذا ما يتسبب في مصرع مرضى كوفيد-19!

منذ ظهوره، تسببت العدوى بفيروس كورونا الجديد من سلالة SARS-CoV-2 والمتلازمة المرتبطة به COVID-19 في حدوث مئات الآلاف من الوفيات في جميع أنحاء العالم! المرضى من كبار السن والذين يعانون من حالات صحية مزمنة هم أكثر عرضة لخطر الوفاة. ومع ذلك، لا تزال المعلومات التفصيلية حول أسباب الوفاة ومساهمة الأمراض المصاحبة في الوفاة قاصرة! مما يجعلنا نتسائل عن ما هي هذه الأسباب؟ وكيف تؤدي إلى الوفاة؟ وما هو متوسط صمود المريض في وجه المرض قبل وفاته! ولماذا ينجو البعض دون الآخرين؟ في هذا المقال سوف تجد دراسة تجيب عن جميع التساؤلات السابقة.

لقاحات كوفيد-19 وصلت المرحلة الأخيرة من التجارب السريرية!

تتطلب اللقاحات عادة سنوات من البحث والاختبار قبل استعمالها من طرف العموم، لكن في عام 2020، شرع العلماء في سباق لإنتاج لقاحات آمنة وفعالة لفيروس كورونا في وقت قياسي! يختبر الباحثون حاليًا 58 لقاحًا من لقاحات كوفيد-19 في تجارب سريرية على البشر . فما هي المراحل التي تمر منها هذه اللقاحات؟ وما هي اللقاحات التي وصلت المرحلة الأخيرة من التجارب السريرية؟

لقاحات كوفيد 19.. مجموعة متنوعة من الأساليب!

يتم تطوير أكثر من 90 لقاحًا ضد SARS-CoV-2 من قبل فرق البحث في الشركات والجامعات في جميع أنحاء العالم. ويقوم الباحثون بتجربة تقنيات مختلفة، بعضها لم يتم استخدامه في لقاح مرخص من قبل. بدأت ست مجموعات على الأقل بالفعل في حقن لقاحات كوفيد 19 للمتطوعين في تجارب السلامة، وبدأ آخرون في الاختبار على الحيوانات. 

هل نكتسب مناعة بعد الإصابة بالكوفيد-19؟

تحدُث للمصابين بالكوفيد مناعة بعد أيام من إصابتهم، لكن لم يُعرف بعد مدى قوة هذه المناعة ومدى ديمومتها واختلافها من شخص لآخر. هل يمكن لمن شفي من فيروس كورونا الإصابة به من جديد؟ هل نكتسب مناعة بعد العدوى؟ وكم من الوقت تستمر هذه المناعة؟ 

كيف نفرّق بين الإصابة بالإنفلونزا الموسمية وكورونا؟

دراسة تلوى الأخرى، وبحث يسابق آخر، وعلماء يتنافسون لمعرفة المزيد عنه، وما زال العالم بعد عدة أشهر على انتشار فيروس كورونا، يجهل الكثير عن هذا الوباء! فما هو فيروس كورونا؟ وكيف يمكن التفرقة بين الإصابة بالإنفلونزا الموسمية وكورونا؟ ما هي أوجه الشبه والاختلاف بين فيروس كورونا والانفلونزا الموسمية؟

فيروس كورونا (COVID-19): بالإضافة إلى الرئتين قد تكون الكلى هدفه التالي!

ظهر فيروس كورونا بصفته مرضًا تنفسيًّا حادًّا يترافق مع التهاب رئوي، لكن هل من الممكن أن يؤذي فيروس كورونا (COVID-19) الكلى؟ في حال كان الجواب نعم، ماهي الآلية الإمراضية لإصابة الكلى؟ وما هو العلاج المناسب في هذه الحالة؟ 

الأعراض الهضمية: ناقوس خطر لمراحل متأخرة من كوفيد

هل من الممكن أن تكون بعض الأعراض الهضمية دليلا على إصابتك المتقدمة بفيروس كورونا؟ لكن ما علاقة الجهاز الهضمي بفيروس كورونا الذي يستهدف الجهاز التنفسي بالأساس؟ وما هي هذه الأعراض الهضمية التي تصاحب فيروس كورونا؟ 

النشرة البريدية

للحصول على التحديثات وجديد البوابة يرجى الاشتراك بالنشرة البريدية

أدخل بريدك الإلكتروني